هيئة التحكيم

أستاذة الأدب العربي والأدب المقارن في كلية الدراسات الشرقية بجامعة لندن. صينية الأصل من تايوان، عربية اللسان والثقافة، ليبية وأمريكية التعليم. درست لغات مختلفة منها العربية والانجليزية والصينية والفرنسية والفارسية والألمانية ولكنها لا تدّعي الإجادة في أي منها. تبحث دور التبادل الثقافي في تطور الأدب وتخص الأدب المقارن بين الأدب العربي والأدب الصيني باهتمامها العلمي. تحاول تجاوز الأطر المعرفية التي تحد من إمكانيات الأدب المقارن بتوسيعها لمفهوم اللغة من منظور التعددية، واللغة مادة الأدب وخامته وبالتالي مفهوم النص الأدبي والأدب العالمي. اللغة العربية، وأيضا اللغة الصينية وكل اللغات، فضاء لتحاور اللغات. وفي هذا الفضاء يمكننا متابعة التبادل بين اللغات، وكذلك الثقافات والآداب، مع تعدد أشكاله وطرائقه في مختلف العصور، وتاريخ تشكل اللغة وتطورها في بيئة التعددية اللغوية. ماذا يتأتى عن هذا المفهوم الجديد للغة من التغييرات في مناهج الأدب المقارن ومناحيه؟ وكيف تساعدنا طرق التحرير، كنموذج متعدد المحاور للتبادل اللغوي والثقافي والأدبي في العالم على مدى القرون، في فتح مغاليق الفكر والنقد الأدبي؟ 

أستاذ العلوم السياسية المساعد، نائب العميد في كلية القانون والعلوم السياسية / الجامعة الأفروآسيوية المفتوحة/ اسطنبول. 

أكاديمية وكاتبة وباحثة دولية. شغلت العديد من المناصب البحثية – الإدارية في مركز الدراسات الدولية، محاضرة في كلية العلوم السياسية/ جامعة بغداد. أستاذ وباحث زائر/ المركز الدولي للدراسات الدولية والإستراتيجية المستقبلية/ القاهرة، مدرسة الاقتصاد والعلوم السياسية، مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية/ جامعة لندن، المركز الإيرلندي لحقوق الانسان/ جامعة إيرلندة الوطنية. شاركت في العديد من المؤتمرات والندوات وورش العمل لجامعات وهيئات بحثية عراقية وعربية ودولية. متخصصة في: الشأن العراقي، الدراسات الدولية والإستراتيجية، المرأة العراقية وحقوق الإنسان. عضو الجمعية العربية للعلوم السياسية، عضو الجمعية العراقية للعلوم السياسية، عضو مؤسس للمبادرة الدولية للتضامن مع الأكاديميين العراقيين، عضو منظمة ” تضامن المرأة العراقية”. لديها العديد من المؤلفات المنشورة (بحوث، مقالات) باللغتين العربية والإنكليزية.

ناقد وشاعر. نشر: “مكحلة مسمومة”: سيرة شعرية (تأليف)، “أرض التعارف” (كتاب نقد جماعي في نقد أدب الرحلة)، “مقدمة لسلافوي جيجيك” (ترجمة)، “ما بعد الاستشراق” لحميد دباشي (إشراف على الترجمة)، “وطن من الكلمات”، كتاب شعر بالانكليزية وله أبحاث ودراسات نقدية ونظرية. شارك في فعاليات بحثية وأكاديمية وأمسيات نقدية وشعرية ومؤتمرات في بلدان عدة منها إيطاليا وجنوب إفريقيا وتونس ومصر وقطر والإمارات وألمانيا.

شارك في تأسيس “غاليري أرتيكا” في لندن، و”مؤسسة الإعلام السوري” وراديو “روزنة” في باريس (2012) و”رابطة الكتاب السوريين” (2012)، التي أدار وترأس تحرير مجلتها “أوراق” (2012-2019)، كما شارك في تأسيس “رابطة الصحافيين السوريين” عام 2012. حاليا: مدير تحرير صحيفة “القدس العربي”، لندن.

أستاذة مشاركة في دراسات التنمية العالمية، المديرة المشاركة لمركز العدالة الاجتماعية والتغيير في جامعة شرق لندن ومسؤولة برنامج الماجستير في دراسات اللاجئين والنزاع والتشرد والأمان الإنساني. تتمحور أبحاث عفاف الجابري حول قضايا تتعلق بالنظرية النسوية، التقاطعية، الاستيطان الاستعماري، وقضايا التنمية والجندر في سياق المنطقة العربية، مع التركيز الخاص على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن، مصر واليمن.

د. محمد نعمان محمد (بغداد 1949) طبيب إستشاري في الطب الباطني والغدد الصماء والطب النووي. تخرج من كلية الطب- جامعة بغداد في العام 1972.عمل في مستشفيات بغداد التعليمية (1972 – 1978)، حيث حصل على بعثة الى المملكة المتحدة لدراسة الماجستير والدكتوراه في الطب النووي والغدد الصماء. حصل على شهادة الماجستير في الطب النووي من جامعة لندن في 1979 و شهادة الدكتوراه في الطب الباطني و الغدد الصماء من قسم الطب الباطني و الغدد الصماء في
جامعة برمنغهام في 1984 . عاد الى العراق و عمل كطبيب إستشاري في الطب الباطني و الغدد الصماء و الطب النووي وأستاذا مساعدا ثم أستاذا مشاركا في مجالات اختصاصه في كليات طب الكوفة و
المستنصرية و النهرين حتى أيلول/ سبتمبر ١٩٩٧ .
عمل طبيبا إستشاريا في طب الغدد الصماء والسكري والطب النووي في دولة الأمارات العربية المتحدة (1997 – 2017). لديه العديد من البحوث المنشورة في الدوريات الطبية في حقل اختصاصاته. أشرف على العديد من طلبة الدكتوراه والماجستير والدبلوم العالي.

أستاذ مساعد بجامعة جندوبة بقسم الحضارة. حامل شهادة دكتوراه من جامعة السوربون عن رسالته بعنوان: الإمبريالية البريطانية وتجربة التجارة الحرة، تحليل جيو اقتصادي. من أبرز مؤلفاته: الخريف العربي، في التناقض بين الثورة والديمقراطية، التدمير الخلاق، أبطال موجة الذكاء الاصطناعي وضحاياها، الشعب يريد، حين تأكل الديمقراطية نفسها.